قصص بعنوان نيك اكهات قصص سكس محارم اخر اليل

794
Share
Copy the link

قصص بعنوان نيك اكهات قصص سكس محارم اخر اليل

 إنها ألفت ذات الثامنة عشر ربيعا فتاة جميلة رشيقة ذات قوام لا تماثلها فيه أنثي إلا إذا كانت من ملكات جمال العالم خُلِقتْ تمتلك قلبا يحب الحياة وينبض بها كل من يراها ينظر لجمالها وكأنها آلهة      سكس حيونات –   سكس عربي   –  سكس حصان — سكس كلاب
سكس مصري – سكس مترجم  الحب والجمال ويتمناها من أجل أن يستمتع بالنظر لها فقط دون التفكير في أنها أنثي فجمالها ينسيك عشقها وروحها تجعلك مسلوبا سابحا وهائما ومترنما في جمالها ألأخّاذ …… تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرها بأربع سنوات وكانت حياتها الزوجية في بدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي أتي ما كدر صفو هذه السعادة. فقد تأخر إنجابها ولم يقلق زوجها من ذلك بل علي العكس طمأنها وأحاطها بحبه وأخبرها أنه يريدها هي فهو يهيم بحبها وجمالها ولا يريد من الدنيا غير ذلك وإستمرت معه لخمس سنوات وجاء التنغيص من والديه زوجتك جميلة وليس لها مثيل في النساء ولكن إعرضها علي الأطباء ربما يكون هناك مرضا يعيق حملها فتعالج منه وتشفي فنحن نريد أطفالا ونريد لك نسلا وتحت ضغط أهله ذهب وزوجته لأطباء كثيرة حتي تيقن بأن زوجته عاقرا و لن يري أطفالا ينادونه بكلمة بابا وضاق زوجها من إلحاح أهله بضرورة طلاقها وعدم العيش معها لأن الجمال سيزول حتما مع العمر وبدأت حياتهما تأخذ منحني خطير وانتهت بطلاقهما…. و انتقلت للعيش في بيت أبيها كانسانة كئيبة معقدة تملأها الأحزان وحاول أهلها إخراجها من هذه الحالة و لكن باءت كل محاولاتهم بالفشل … وسأتركها لكم لتحكي قصتها في بيت أهلها أنا ألفت وأعيش الآن في بيت أبي وأمي ولي أخ يصغرني بعامين هو منير شاب لطيف متفتح ومثقف في المرحلة الجامعية بكلية الإعلام ووالداي يمتلكا ويديرا متجرا من أكبر متاجر مدينتنا التي نسكن بها… لقد حاول أهلي إخراجي من حالة الكآبة التي أنا فيها بعد أن تحطمت حياتي بصخرة الواقع كوني إمرأة عاقر لن أري أطفالا يخرجون من رحمي للحياة ولن يتزوجني من يريد أطفالا و سأعيش حياتي كمطلقة منبوذة من المجتمع تخاف النساء المتزوجات مني حتي لا أخطف أزواجهم من شدة جمالي وسيراني الرجال مطمع لإمرأة مطلقة لا تنجب جربت الجنس فتقوقعت ببيت أبي لا أخرج ولا أجلس مع أحد من الأقارب فقد تغيرت خريطة حياتي وإستمريت علي هذا الحال لأكثر من سنة أجلس بغرفتي لساعات طويلة شاغلة نفسي بالقراءة أو مشاهدة التلفاز أو الجلوس مع الحاسب الآلي و النت ولا أخرج إلا للطعام مع أهلي دون مسامرة أو حديث …. ودوام الحال من المحال ففي أحد الأيام إتصلت والدتي في الصباح بي لتخبرني بوف