قصص سكس مصري احكي قصة مع اختة عفاف قصص محارم
3Kقصص سكس مصري احكي قصة مع اختة عفاف قصص محارم
قصص جنسية محارم فى البيت معايا علشان ترعانى لحد ما عفاف ترجع ، كانت حماتى فاهمة الوضع و كتير كانت بتجيب لبن فى ازازة و تدهونى ارضع منه و الغريب انه طعمه هو نفس طعم لبن عفاف و فهمت بعد كده ان عفاف بتعصر صدرها و تسيب كام ازازة علشان حماتى ترضعى منها فى غيابها علشان منحرمش من صدرها فى غيابها ، لكن انا مكنتش بحب اسلوب حماتى وسخريتها منى و من حالتى وكتير كنت برفض اكل منها او اخد الرضعة من ايديها لكن عفاف كانت بتتعامل معايا بشدة و يمكن قسوة لما بتعرف انى مسمعتش الكلام ، او مختش الرضعة ، وكانت تمسكى و تحطنى على رجلها و ترقعنى علقة سخنة على طيزى بالشبشب لحد ما تحمر و اعيط و احيانا بتخلى كمان حماتى ترقعنى نفس العلقة قدمها علشان اسمع الكلام و معترضش ابدا ، ودا اللى كان بيحصل فعلا ، ومع الوقت عفاف بدأت كورس تدريب على التعامل معايا و بقت تمنعنى من الكلام لانى زى اى طفل المفروض متكلمش انما اتمتم بكلمات طفولية بس واى اعترض منى او تسمعنى بتكلم زى الكبار يبقى منتظرنى علقة ساخنة و تأديب بالشبشب او الخرزانة قصص سكس
لكن بدأ يحصل تغيير فى حياه عفاف ، اهتمامها بانثوتها رجع قوى من تانى ، و بدأت اشوفها بتحلق شعر كسها و باطها و بتنظف كل حاجة فى جسمها و بتستخدم كريمات لتنعيم جسمها و بزازها و كنت حاسس ان ورا دا علاقة ما
و فى يوم كالعادة عفاف جت من الشغل و قعدت شوية فى الصالة و انا لما سمعت صوتها جريت عليها و حضنتها و حسست على بزها و كانى بفكرها انى عايز البزة كالعادة و هى مكدبتش خبر ، خدتنى على رجلها و بدأت تطلع البزة علشان تدهانى و هى بتقولى ” جعان يا روحى مش كده ، ماما عفاف هتديك البزة لحد ما تشبع ” و بدأت ارضع و انام على صدرها و جالها تلفون و اتكلمت وهى بترضعنى عادى و كان عمر شريكى و كان بيعاكسها و هى بتضحك عمر : مشيتى ليه بدرى يا فوفا ، كنت هعزمك على الغداء و اقولك على الشغل الجديد
عفاف : معلش يا عمر ، تعبت النهاردة و كمان كان لازم ارجع علشان خالد ، مقدرش اتاخر عليه اكتر من كده
عمر : وايه المشكلة ، مهو مامتك معاه
عفاف : ماما كتر خيرها بتراعيه فى غيابى لكن انا لازم اجى فى الوقت دا علشان ارضعه ، والا مش هياكل و يتعب ماما
احكي قصة مع اختة عفاف
عمر : هههه و**** دى مشكلة ، يعنى انتى دلوقتى بتستعدى علشان تديله الرضعة
عفاف : لا هو بياخدوها دلوقتى ، هو على صدرى بيرضع اهو من البزة
عمر : يا بخته يا فوفا ، بيرضع من الصدر الكبير دا ، وانا كمان عايز ارضع
عفاف : ههههه بطل شقاوة يا عمر
عمر: حقيقى انا بغير من خالد و اهتمامك بيه لكن فى النهاية خالد مجرد طفل على صدرك انت محتاجة راجل بجد فى حياتك وانا اتمنى اكون الراجل دا يا فوفا
عفاف : بلاش الكلام دا يا عمر ، خلينا اصحاب لحد ما نشوف الوضع هيوصل لحد فين
عمر : هو يعنى الاصحاب مش بيريحوا بعض و يشبعوا بعض حب و حنية والا هما اصحاب ازاى ، كمان انتى محتاجة حضن راجل بجد فى حياتك
عفاف : منا قلتلك بطل شقاوة ، خالد على صدرى دلوقتى بعد ما يشبع وانيمه ، هنتكلم
عمر: حاضر يا قلبى ، سلام لحد ما نتكلم
عفاف قفلت السكة و حطت التلفون جنبها و عدلت نفسها علشان ترضعنى كويس و لما خلصت بزها اليمين نقلتنى كالعادة على البز التانى و لما الرضعة خلصت ، خليتنى اتقرع و نيمتنى فى السرير
بعدها بكام يوم لقيت عفاف اشتريت سرير اطفال كبير بناموسية و خليتنى انام فيه و بقت تنام فى السرير لوحدها ، و كانت بتحاول تفصل فى العلاقة بحيث اكون طفل بينام فى سريره وواضح ان عفاف ناوية على علاقة جديدة و توقعى انه عمر شريكى اللى حل محلى فى الشغل و باين عايز يحل محلى فى سرير عفاف و جوا كسها المحلوق
هى كمان بطلت تدينى العلاج علشان اتحسن وكانها عايزة تثبت الوضع زى ما هو