من قصص الارشيف سكس محارم شاب ينيك محارمي قصص سكس عربي
8Kمن قصص الارشيف سكس محارم شاب ينيك محارمي قصص سكس عربي
ثقيل. أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت قصص سكس محارم مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي. وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي. وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة. أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها. هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت. بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل. أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر. قصص سكس با العربي
عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها. وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر. أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني. قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي. وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى. أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة. أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان. وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي. رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز. أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة. ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها. قالت لي أخرج لبنك على نهدي. أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها قصص سكس بنات محارم