منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص سكس محارم 2022
951منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص سكس محارم 2022
منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص سكس محارم 2022حاسيس ورغبات
شريرة. تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهر الليلية.
أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما. وفي كل مرة كنت أتقرب إليه.
أستغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل. وكنت دائما أقول في
نفسي أنه لا بد أغراها بماله الكثير. فوالدي لا يعرف من الدنيا إلا
المال والتجارة. لا يملك أي شهادة جامعية. وثقافته شبه معدومة.
حتى أن شخصيته لا تثير إعجاب احد.وكل من يتقرب
منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص سكس محارم 2022
يه لا يفعل ذلك إلا طمعا بشئ من ماله. بمن فيهم والدتي. وكان
والدي يغار من أمي كثيرا. ويغار عليها أكثر. رغم أنني أعلم أنه يخونها
كثيرا. فماله الكثير يجلب إليه الكثير منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص
من النساء. وأمي تعلم ذلك. غير أن ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما
يأتيان بوالدي صاغرا طائعا إلى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها
تشكو من شئ. أو تعاني نقصا من شئ. أو أنها بحاجة لأحد.إلى
أن جاء ذلك اليوم. وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي.
خفق بشدة. وكسها ينزف ألوانا مختلفة من السوائل الممزوجة بحليب
أيري. وبعد أن هدأت أمي قليلا. وقفت بصعوبة بالغة على قدميها.
وسارت متهالكة بقربي منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص سكس
محارم 2022. ولم تلتفت إلي. ولم تكلمني. وتوجهت إلى غرفتها.
لترتمي على سريرها وهي ما تزال عارية تماما. وبعد قليل تبعتها إلى
سريرها. لأجد دموعا غزيرة تسيل على وجنتيها. وما إن شاهدتني
اقترب منها. حتى غطت عريها بشرشف السرير. قائلة لي بلهجة آمرة:
روح البس تيابك. وفطورك جاهز بالمطبخ” وفعلا امتثلت لأمرها. فاستدرت
سكيس منتديات نسوانجى
متوجها إلى غرفتي. وبدأت أشعر. ولأول مرة. منذ الليلة الماضية. بدأت
أشعر بأن شيئا خطيرا قد حدث. بدأت أشعر أنني وأمي قد حطمنا جدرانا
ضخمة سميكة. ربما لن نستطيع بنائها مسموح وما هو ممنوع علينا فعله.
منتديات نسوانجى اكبر موقع قصص سكس محارم 2022ىوراحت. وبكلمات
مرتعشة. تحاول أن تشرح لي السبب الذي دفعها لممارسة الجنس عبر النت.
وأنها إنما تفعل ذلك كي تتهرب من معاشرة والدي الذي لا تطيق معاشرته.
وفي نفس الوقت لا تريد أن تتورط في علاقة مع رجال آخرين قد تودي بها
وبعائلتنا إلى دمار أكيد.قالت لي كلمات كثيرة. فهمت بعضا منها. ولم أفهم
الكثير منها. لأن عقلي كان فاقد القدرة على التفكير السليم. وكل ما كنت
أفكر به كان ذلك المتدلي بين فخذاي. وكيف أستطيع أن أشبع شهوة عارمة
طاغية. تمكنت من كل جوارحي. بعد أنى
اكبر موقع قصص سكس محارم 2022
