عايز قصص سكس قصتي مع بنت عمي المطلقه الهايجه في نيك
2Kعايز قصص سكس قصتي مع بنت عمي المطلقه الهايجه في نيك
سكس بنت عمي انا اسم احمد حب بنت عمي اوي وهي جميله جدا بملابس ساخن
في البيت في شارع في يوم خارج عمي من البيت وهي كانت
الواحد وكانت في الحمام بتلعب في كسها ودخل زب صناعي
في طيزها وتصراخ من شديد لالم في طيزها ودخل عليها وهي كانت
علي لاخره في نيك بوسه في شفاف عسل ودخل صبيعه
جوة كسها فتيحي غشاء الكباره وهي كانت لاول مره تمارس
جنس مع رجل وكان زوجها لاول مش رجل ممارس معها اجمل ساعه من نيك محارم
في كسها وطيزها وركب علي كسها افضيل نييك في بكل قوه وعنيف
وهي تصراخ من شهوه المولع معا عايز قصص سكس قصتي
مع بنت عمي المطلقه الهايجه في نيك
أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح
أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن
ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة
صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو
عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟
قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى
تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة،
فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان
كلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم
وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت
ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير،
ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف
أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها قصص سكس محارم منتهى اللذه ونيك
مع امي جميلة ناكهة في كسها كيفعايز قصص سكس
قصتي مع بنت عمي المطلقه الهايجه في نيك تقوم بلحس
زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله
وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم،
وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أن
تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها
وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة عايز قصص سكس قصتي مع بنت
عمي المطلقه الهايجه في نيك السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها
فأدخلت أصبعي في فتحةطيزهاالضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، ش