قصص اغراء ساخنة | نيك مرات ابويا “أعشق تفاصيل جسمها” – الجزء الثاني

1K
Share
Copy the link
قصص   اغراء  ساخنة |   نيك   مرات   ابويا “أعشق تفاصيل جسمها”  –   الجزء 
الثاني 
الجزء الثاني”أعشق تفاصيل جسمها”هناك شيء مميز في زوجة أبي لم استطع فهمه… شيء لا تملكه أي امرأة أخرى ولا حتى الأخت ، شيء لا يملكه في العالم إلا شخص واحد هو هي . شعور غريب يتملكني عندما أنظر إليها… نعم هي شيء آخر، إنها الدفء والحنان الذي لا يمكن أن ينافسه أي حنان آخر.أنوثتها الجبارة ، كسها المختلف والدافئ, وتفاصيل جسمها ليس لها مثيل ، رائحتها الجميلة التي أعشقها و جمال شفتيها و ابتسامتها و روعة قبلتها المليئة بالحب الصادق والحنان. نعم يا أصدقاء، اعتقد ان الانسان عندما ينجذب لمحارمه جنسياً لن يجد في العالم اجمع شخص قادر على اشباعه مثلها! اعتقد أن التفسير هو الشعور بالأمان في حضنها فهي كأمي و عند ملامسة جسدها ، هنا تظهر أعلى وأعمق درجات الانسجام الروحي والجسدي ! هذه هي المتعة التي تمنع خرافات المجتمع الكثيرين من عيشها واكتشاف بحر جمالها الدافئ! إنها اللذة و الحنان… أجمل سنوات العمر منذ البلوغ يمكن أن نعيش سعادتها مع من تحب! منذ أن أدركت ذلك بدأت أحاول استغلال أي فرصة تمكنني من الاستمتاع بها وإعطائها المتعة، ولكن الوقت كان مبكر قليلاً خصوصا وانها شخص متدين تقريبا ولكني كنت اعرف أنني إذا بدأت بشكل خفيف ستكون لي في النهاية وسأستمتع بكسها الملائكي الرطب دائما. أجمل كس رأيته في حياتي كلها، كنت أفكر أني عندما سأمارس الجنس معها سأفعل كل ما بوسعي لتصل لقمة النشوة حتى لو قذفت فيها أكثر من 3 مرات. عندما كنت أتخيل زوجة أبي في الفترة الأولى قبل بداية علاقتنا ، كنت أتخيل بشكل خاص كيف ستصرخ عندما أدخل زبي المتحجر في أعماقها ! هذا الشيء جعلني اراقبها في كل فرصة تسنح لي وخصوصا عندما كانت تستحم.هي كما ذكرت لكم لا تحب الملابس الكثيرة لأن بشرتها الناعمة تتضايق لذلك كانت أيضاً عندما تدخل للحمام للاستحمام تأخذ معها قطعة البشكير فقط وعندما تنتهي تذهب لغرفة نومها وترتدي ملابسها بكل راحة. هدفي هنا كانت مراقبتها وهي تستحم، الامر لم يكن صعباً كثيرا لأن باب الحمام لدينا له من الاعلى قسم زجاجي شفاف ولكنه كان عالي كثيرا لذلك كنت أضطر أن أحضر كرسي لأصل له.في احد الايام وبعد ان دخلت لتستحم وسمعت صوت الماء احضرت الكرسي بدون صوت وبدأت أراقب جسمها الأبيض، بدون مبالغة اقسم لكم أنه أجمل جسم رأيته في حياتي. عندما كانت تستدير وتنحني كنت أرى كسها صاحب اللون البني الفاتح من الخلف وشفراته مغلقة بين قدميها العريضتين من الأعلى حيث يتشكل أجمل طيز في هذا العالم . منذ ذلك الوقت ادركت بأني لن أجد السعادة الا عندما ادخل قضيبي بين شفرتيها الدافئتين بسائل شهوتها… طيزها كان اكثر بياضا من الحليب وهذا هو نوعي المفضل، مع أني لم أفكر أبدا اني اريد ان انيكها من طيزها لأني اعشقها ولا اريدها ان تتألم . كان هدفي ذلك الكس الذي لن أشبع منه حتى لو أسكنت قضيبي فيه طول عمري. نعم انها دافئة فريدة من نوعها انها حبي الأول وعشقي الصادق.من شدة جمال افخاذها وذلك الكس الخجول بين فخذيها الأبيضين كنت أنسى حتى النظر إلى ثدييها الكبيرين. ثدييها قصة اخرى تماما. نعم انهما الثديين الذين أتمنى أن ارضع منهما في و لن اشبع منهما ابدا .رغم انها كانت حامل كانت ترضع اختي الصغيرة ذات العام الواحد.عندما كنت أتأملها خلسة وهي ترضع اختي الصغيرة كنت أذوب في جمال نهديها وأتمنى لو كنت أنا من يرضعهما. ثدييهيا الأبيضين ممتلئان بالحليب ونهديها ذات اللون البني كبيران يشكلان تحفة جميلة لا يمكن لشخص عاقل أن لا يشتهيها!! حتى عندما كانت تغلق قميصها كان يظهر من صدرها الناعم منطقة ما بين ثدييها وكنت اجن عندما انظر اليه وأتأمل جماله الفاتن!! وأقول في نفسي كم أرغب بأن أغتصبها وأشرب من حليبها الدافئ حتى أرتوى وأسقيها من حليبي الساخن بين فخذيها حتى تصرخ من شدة سخونته.. منذ ذلك اليوم أخذت عهدا على نفسي بأني سأسعى بكل ما بوسعي حتى أصل لها وأتذوقها وأشبع هذا العشق الذي كنت محروما منه بداخلي . كنت أفكر بأنها حتى لو رفضت سأقوم بتخديرها وهي نائمة وأنيكها من الأمام ومن الخلف وأتذوق شهد العسل من كسها الدافئ.. كم عشقت تفاصيل جسدها الناعم المقدس ورائحة حضنها الدافئ التي تشعرني بالأمان! هي حبيبتي