قصص سكس محارم | لما ناكني زوج اختي كنت لم ينكني من الكس بل من الخلف – سكس قصص اغراء با الصورة

2K
Share
Copy the link
قصص سكس  محارم  |  لما ناكني زوج اختي كنت  لم ينكني من الكس  بل من الخلف – سكس قصص با الصورة 
ي ذلك اليوم لما ناكني زوج اختي كنت ساذجة نوعا ما و لكن كانت مغامرة جميلة جدا و من حسن حظي انه لم ينكني من الكس بل دخل زبه في من الخلف و رغم الالم الذي اعتراني الا اني حين اتذكر تلك الحادثة احن اليها كثيرا . انا اسمي ماجدة و عمري الان اربعة و عشرين سنة غير متزوجة و القصة حدثت مع شوقي زوج اختي منذ حوالي ستة سنوات او اكثر و كنت كثيرة التعلق باختي التي تكبرني بثلاث سنوات و هي اختي الوحيدة و في تلك الايام كان قد مضى على زواجها حوالي سنتين و زوجها رجل باتم معنى الكلمة فهو يملك جمال و جسم تحلم به كل الفتيات وربما كانت نظراتي تجاهه هي التي خانتني و جعلتني اسلم نفسي اليه .اتذكر انه قبلما ناكني شوقي كان يتقرب الي ويكثر من المديح لجمالي وانوثتي و ذات مرة قال لي اريد ان اخبرك بسر و قال انني اجمل من اختي زوجته و لا ادري كيف لهذه الكلمات ان وقعت في قلبي و صرت احيانا اختلي معه في غرفته حين تدخل اختي للحمام او تكون في المطبخ و لكن لم نمارس اي شيئ و احيانا نقرب شفاهنا مع بعض و نكاد ناخذ قبلة ساخنة لكن نقطعها خوفا من دخول اختي علينا . و جاء اليوم الذي لن انساه و يومها كنت انام في الغرفة وحيدة في بيت اختي و على الساعة الواحدة ليلا قامت تتالم و تصرخ انها على وشك الولادة و لابد لزوجها ان ياخذها على جناح السرعة
و قد تركني نائمة في الفراش و اخذها الى اقرب عيادة في المدينة علما انه مولودها الاول و لكن لم تمر اقل من ساعة حتى سمعت صوت الباب ينفتح و قد خفت لكن عرفت فيما بعد انه شوقي قد عاد و حين سالته عن احوال اختي رد بابتسامة عريضة الا تباركين انه ولدي الاول . و فرحت انا ايضا خصوصا و ان اختي بخير و هنا اقترب مني و قال اه على الفرحة ستكون اليوم مضاعفة حيث انني صرت اب و انا و انت لوحدنا و لن يزعجنا احد و انا حلمت بهذه اللحظة منذ وقت طويل ثم قبلني من فمي و هو يمسكني بطريقة قوية حيث كان يلف يديه على ظهري و يسيطر على كل تحركاتي و لم اعرف كيف اتصرف حيث بقيت واقفة و هو يقبلني بكل قوة و ناكني دون ان انطق اي كلمة . كنت مصدومة نوعا ما و قلبي يدق بقوة و كانني كنت اسرق و احسست ان جميع الناس يشاهدونني عارية امارس الجنس لكن في الوقت ذاته كنت اريد ان اعيش هذه التجربة فانا لما ناكني زوج اختي لم تكن لي من قبل اي علاقة جنسية او تجربة و لذلك كنت واقفة و اراقب كل تحركاته و احس ببعض اللذة و المتعة . ثم صار يلمس لي اردافي و ظهري و حرك يده حتى لمس صدري و طلب مني ان انزع الروب لكني لم اجبه و هو ما جعله ينزعها بنفسه دون ادنى مقاومة مني و لم اصدق اني واقفة امامه عارية تماما و هي يقبل بطني و صدري و فخذي و يده لا تفارق طيزي و فلقاتي و اصابعه موجهة نحو الفتحة حيث ناكي و هيجني بطريقة مثالية
 

ثم وصلنا الى اقوى مرحلة حيث بدا يفتح حزامه لاخراج الوحش و ازدادت نبضات قلبي لانني سارى الزب لاول مرة في حياتي و يا له من زب كان كبيرا و وردي اللون و ذو راس كبير اما طوله فكان حوالي عشرين سنتيمترا و منتصب جدا . و طلب مني ان ارضع لكني لم اجبه مرة اخرى ثم ادارني و بدا يلعب بفتحة طيزي باصابعه و فجاة احسست ان شيئا حارا جدا على الفتحة و عرفت انه الزب و كان قد بلله باللعاب و بدا يدخل زبه في طيزي ناكني بطريقة عنيفة و قوية . لا انكر انني تالمت لكن كنت احس ان زبه يعطيني الحنان و المتعة فقد كان يدخله الى النصف فقط و الظاهر انه لم يرد ان يؤذيني لانه يعلم اني صغيرة و غير معتادة على الممارسات الجنسية اضافة الى ان فتحتي ضيقة جدا . و قد ناكني شوقي زوج اختي و هو واقف من خلفي و لم يتوقف عن اللعب بصدري طوال النيك و اما انا فكنت مستمتعة لكني اخفي متعتي و اكتم كل الانفاس و الاهات و لما اخرج زبه ليقذف احسست انه اخرج قطعة من جسمي و كانني ولدت و الزب في طيزي من شدة تعلقي بزب شوقي زوج اختي الذي ناكني في تلك الليلة احلى نيكة في حياتي