قصص سكس محارم | نيك حماتى لى هى خالتى لاول مرة سكس خالتى وبنتها – قصص سكس محارم

6K
Share
Copy the link
قصص سكس محارم |  نيك حماتى لى هى خالتى لاول مرة سكس خالتى وبنتها – قصص سكس محارم 
برضاه اي دون اي اكراه فانا اعرف خالتي شذى منذ ان كنت صغير و هي سيدة جميلة و دائما تعتني بنفسها و بجمالها و حتى لما كبرت و اصبحت رجلا بقيت هي على حالها و لم يتغير فيها شيء . و حين صرت رجل و بلغت الرشد صرت اعتبرها مثالا 

 

 
للانوثة 
قصص سكس محارم |  نيك حماتى لى هى خالتى لاول مرة سكس خالتى وبنتها – قصص سكس محارم 
و المراة الكاملة حيث كانت امنيتي ان تكون زوجتي تماما مثل خالتي شذى سواءا في شكلها و جسمها او حتى في شخصيتها و طيبتها و هو ما جعلني احيانا انسى نفسي و ابقى سرحانا في النظر اليها و هي صارت تنتبه لي كثيرا و تلاحظ و احيانا تاتي الي و توقظني من سهوي خاصة لما انظر الى صدرها الذي يجعلني اذوب فيه  ولا اقدر على مباعدة عيوني عنه
و خالتي شذى تملك صدر ابيض جميل جدا فهو ليس كبير و لكن مدور كالتفاح و ترتدي بودي يرسم كل جسمها رغم تقدمها في السن حيث كانت اكثر من الاربعين و انا ذات مرة دخلت لاراها تخلع الفستان لتغيره و رايتها بالستيان و الكيلوت و كان جسمها مثل جسم الفنانات . و لاول مرة في حياتي استمنيت و انا استحضر خالتي شذى و اتخيل نفسي في اقوى نيك محارم معها و اتخيل اني ارضع لها الحلمة التي لم اراها بل كنت اتخيلها فقط و ذلك الفخذ الابيض الناعم اتخيل اني اتحسس عليه و خالتي شذى عرفت باني رايتها و لذلك تحدثت معي في الامر واعتذرت مني و اخبرتني انها نسيت غلق الباب و انا من تلك اللحظة و انا اترقب الوقت الذي سانيكها فيه و اكتفي بالاستمناء حيث كلما تذكرت اللقطة الا و استمنيت و اخرجت شهوتي بي
و في اليوم الذي مارسنا اقوى نيك محارم انا و خالتي شذى كنت انا المتسبب حيث حدث لها مثل ما حدث لي و اكثر حيث كانت تهم بفتح باب الحمام لتراني عاري تماما كما ولدتني امي و انا اقابل المراة لارى زبي كيف كان منتصب و طبعا خالتي شذى رات زبي منتصب و طويل و كانت هي ممحونة جدا لانها مطلقة . و لم تغلق الباب بل فتحت فمها و ابتسمت و قالت واو ثم اغلقته بطريقة بطيئة جدا اي كانت تغلق الباب و في نفس الوقت ظلت تنظر الى زبي الذي اشتعلت شهوته بقوة كبيرة جدا و خالتي شذى لاول مرة رغبت فيه و في اقوى نيك محارم معي و انا اضا ذهبت اعتذر منها و لكنها فاجاتني بانها كانت سعيدة جدا لما رايتها عارية و كانها كانت تنتظر تلك الحادثة
و حين ذهبت اعتذر اخبرتني اني لم اخطئ في شيء بل ضحكت و قالت لقد صرت رجل و تملك سلاح الرجال و انا ضحكت و قلت لكن سلاحي ضعيف يا خالة و ردت لا بل سلاح قوي و فتاك و حضنتني و انفجرنا بالضحك لاجد راسي على صدري و عدت لانظر اليها و انا اريدها . ثم لا اعرف كيف جرت الامور بسرعة لاجد فمي في فمها و انا اقبلها بكل حرارة و اقول خالتي انا ذائب فيك منذ صغري و احبك و اذوب فيك و هي تقول انا ايضا حبيبي و منظر زبك لم يفارق دماغي منذ ان رايته انت تملك احلى زب في اعلالم و انا اقبلها من فمها وهي ترد في احلى و اقوى نيك محارم و اجمل متعة جنسية ساخنة
و توقفنا للحظات و كلانا قلبه ينبض و نحن في اقوى نيك محارم انا و خالتي شذى حيث قامت تتاكد ان الباب مغلوق ثم شغلت التلفاز و فتحته على قناة فيها موسيقى و زادت في الصوت ثم عادت الي و قالت اريد ذلك الزب حبيبي اريد ان امص وارضع و انا جالس فتحت سحاب بنطلوني لاخرج زبي . ثم لقفت خالتي شذى زبي و لفت عليه اصابعها و هي تنظر اليه و فتحت فمها بطريقة سكسية فيها الكثير من الشرمطة و انطلقت تدخل زبي بين شفتيها و هي تعطيه اللذة و اان اغلي واذوب في حنان فمها و بدات خالتي شذى تمص و تلعق زبي و انا اذوب فيها و استمتع حتى صار زبي ذو حجم ادهشني و كبير جدا و كل ذلك من المص الساخن الذي كانت خالتي شذى تمنحني اياه
ثم طرحتها انا على السرير الناعم و بدات اعريها و انا اترقب رؤيتها عارية تماما كانها زوجتي و نحن في اقوى نيك محارم و خالتي قد اشتعلت الشهوة فيها اكثر مني و حين عريتها رايت صدرها الجميل جدا و حلمتها منتصبة ورايت كسها الذي كان بلاشعرة و ناعم جدا مثل خدها او رقبتها حيث لم يكن هناك اي اثر للشعر و انا تحسست الكس باصبعي لاجده ساخن جدا و لزج و عرفت ان زبي سيدخل فيه بسرعة و لكن كنت اريد ان الحس الكس و البظر لاهيج خالتي اكثر و اسمع غنجاتها و انينها و فعلا لما وضعت لساني على كس خالتي شذى صاحت اي اح اح اه اي اي لا تحرقني اكثر ادخل زبك حياتي اه اه اح بيبي اريد زبك في كسي و انا اهيجها في اقوى نيك محارم و هي تخرج اقوى غنجات
و لم اشيء ان اهيجها اكثر و ادخلت لها زبي في كسها بقوة كبيرة جدا حتى ذاب كل زبي داخل كسها كانني اطعنها به ثم صار زبي مثل المنشار يتحرك في الكس الى الامام و الخلف و خالتي شذى تتاوه اه اح اح اه اه اع اج اح اح اح اع اع اع و انا فوقها و رجليها مفتوحتين و انا ارفع رجليها اكثر و امسكها من الفخذين و اتحسس عليهما و كسها الممحون رغم انها ناضجة الا انه ذو فتحة صغيرة جدا و زبي لولا تلك الافرازات المخاطية من كسها لما قدرت على ادخاله في كس خالتي و اما حرارة كسها فكانت قوية جدا و تجعل الزب يحس انه سيحترق كانه في فرن كهربائي و نحن في اقوى نيك محارم و كل ذلك كان يجعلني اسخن و اهيج بقوة و انا فوق خالتي انيكها من كسها و كنت اريد حتى ان انيكها من الطيز لكن لم افعل
ثم رفعت خالتي رجليها اكثر حتى جاءت قدمها في فمي و رحت الحس لها ساقيها و حتى قدميها و كانت النعومة تعم كل جسمها و انا زبي في كسها ما زال كالمنشار يدخل و يخرج و بلا توقف وهي من حين لاخر كانت ترفع صوتها اح اح اي اي اي ثم تعود للاهات الخفيفة الناعمة اح اح اح احححححح احح . و بعد ذلك جلست انا و جاءت خالتي على حجري و هي تقابلني وركبت فوق زبي و انا امسكت لها الطيز و خالتي شذى تملك طيزي كبير و طري جعلني اذوب و انا المسه في اقوى نيك محارم و احلى جنس ساخن مع خالتي شذى و جسمها الفاتن و انوثتها التي كانت تظهرها كانها فتاة في مقتبل العمر رغم انها جاوزت الاربعين