قصص سكس محارم | نيك خالتى انا وابنها ناكوها برغبتها – قصص اغراء ساخنة

4K
Share
Copy the link

 

قصص سكس  محارم |  نيك خالتى انا وابنها  ناكوها برغبتها – قصص اغراء ساخنة 
المهم أن نازك ما شافتش زب زوجها غير ليلة الفتح المبين و ظلت كل فترة مرض وعلاج زوجها بدون زب … وبما أنها ممرضة ذات خبرة .. قامت وعملت مساجات خاصة و التمسيد على البروستاتا وهي خبرتها ممتازة في هذا المجال.. وشوية شوية .. استعاد (زكى) زوجها ثقته بنفسه و استعاد فحولته اللي انهارت من الإصابة النفسية ,, كانت تعمل له ماساج بحنية و احترافية و بعد شهر من ذلك راح يفحص البروستاتا .. صارت عنده قابلية النيك و أصبح زبه مسلح و من أسلحة الدمار الشامل .. قوي و ثخين و متدفق و سريع الحركة بفضل زوجته (نازك).. وظلوا يتمتعون بحياة جنسية لذيذة إلى ما قبل 6 شهور .
وذلك حين وصلت نازك إلى سن اليأس مبكرا 40 سنة بعدما خلفوا 3 أولاد .. كريم 22 سنة وممدوح 20 سنة وفكري 18 سنة وبدأت نازك تشعر أن زوجها زكى لم يعد يرغب بها ، وأنها فقدت أنوثتها ولم تعد تعجب الرجال ، وشعرت بضيق نفسي شديد نتيجة انقطاع الطمث عندها .
زكى كان ينام بغرفة منفصلة وحده و الأولاد ثلاثتهم بغرفة أخرى على يمين غرفته .
وزوجته تنام بالطابق الأرضي وحدها..
لاحظ زكى أن هناك حركة غير طبيعية بالبيت,, وقال : يمكن بيروحوا يسهروا سوى فيها إيه … لأ بس الحكاية بتحصل بعد منتصف الليل و الأولاد بينزلوا الأول و أمهم بتحصلهم بعد شوية ؟؟؟
كان يشغله التفكير : ليه بيحصل التحرك المريب ده بعد السهرة الجماعية و بعد منتصف الليل اللي كان دائما هو نايم فيه لغاية ما يصبح الصبح و يروح إلى عمله…. بدأ زكى يشك بزوجته و أولاده … وظل يراقبهم لأنهم ما بيرجعوش إلى غرفتهم أبدا ؟؟
وعلى وجه الصبح نزل على أطراف أصابعه و بهدوء راح إلى غرفة زوجته وشاف اللي شافه .. شاف العجب العجاب… زوجته متمددة على زب ابنها (كريم) ومدخلة زبه بكسها ووجوههم متقابلة و ابنها الأوسط ممدوح فوقها يدخل زبه فى طيز أمه من ورا ، وابنها الأصغر فكري واقف عند راسها حاطط زبه فى بقها ينيكه بيه وبتمصه له ..
ونازك شغالة غنج : أححححححححححححح .. إمممممممممم .. آااااااااااااااااااااااااه .. نيك طيزي يا دوحة .. نيك كسي يا كيمو .. نيك بقي يا كركر..
وكل ده وزكى بيشوف العمليات دي من جزء من شباك مش مفتوح وهو مسيطر على المشهد.
وظلوا يتناوبون على نيك كس وطيز وبق أمهم ، زب فى كسها والتانى فى طيزها والتالت فى بقها ، وأحيانا زبين فى كسها أو بقها ، وأحيانا زب فى كسها والتانى بين بزازها ، إلى أن ارتعشت الأم و لزقت فيهم مش عايزة تطلع الأزبار من كسسسسسسسسسسها وطيزززززززززها وبقققققققققققها .
راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور..وبعده…؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس … وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب… وزكى محتار يعمل إيه ؟؟ …
بدأت القصة كلها منذ 6 أشهر كاملة ..
“بتعملوا إيه يا كلاب؟!!” صرخت نازك وهى تقتحم غرفة نوم أولادها الشبان الثلاثة. الإحباط والاستياء الجنسي وغير الجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. زكى ، زوجها منذ ثلاثة وعشرين سنةِ، مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطة وغير سعيدة. الآن أولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، حاولوا إخْفاء ما كانوا يقومون به.لم يكونوا يرتدون غير بنطلون الجينز أما قمصانهم وأحذيتهم على الأرض.
 
اقتربت نازك من السريرِ، وذراعيها تحت صدرها الناهد الكاعب الممتلئ المثير تنظر إلى ابنها ممدوح وكان في يده مجلة يمسكها ووجوه كريم وفكري قريبة من وجهه ينظرون إلى المجلة في يده ، وجوارهم عدة مجلات أخرى على الفراش. احمر وجههَ وألقى المجلة جانبا، وهو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. “مممم ماما، أنا إحنا…… “
طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه .
 
“اخرس “قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ.
 
“أنا شايفة انت بتعمل إيه.أبوك هيعمل فيك إيه لما يعرف إنك بتلعب في حاجته ؟؟!!”.
 
التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمة.
 
الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسة فوق رجل، وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. المرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها.
 
“تَركنَاكم تَبْقوا لوحدكم في البيت، وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هذا.” تنَظرَ إلى كريم. “أظن لازم أقول لأبوكم مش كده !!” “مممم لا يا ماما ! لا ! ” كريم قالَ. “بترجاكي يا ماما ما تقوليش لبابا ! ” قال فكري بخوفَ، وهو يبكي. “لا هاقول يا فكري” تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُهم الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.
 
كان أولادها شبان في غاية الوسامة ، ولكن فكري لطالما حبته نازك وكان مفضلا لديها عن باقي أولادها. وتمنت لو ضبطته وحده كانت اعتلته الآن وفورا وجعلته ينيكها. لكن أيضا كان الجنس الجماعي شيئا تتمناه وتحلم به وتتخيل تحقيقه يوما ما . وهل من فرصة أفضل من هذه الفرصة لذلك ؟
 
سَقطتْ عيونُها إلى أجسام أولادها. حيث كانت قضبانهم ظاهرة من فتحة البنطلون ويحاولون أن يخفوها بأيديهم المرتعشة لكن دون فائدة.
 
وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. إنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسها. لكن هل تستطيع ؟
 
مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى ابنِها ممدوح.
 
“كملها.”
“إيـــه ..؟ ” ممدوح قال.
 
“قُلتُ، كمل اللي كنت بتعمله”صرخت.
 
” إذا كنت بتلعب بزبك وبتدلكه يلا كمل … دلوقتي حالا وقدامي سرتن .يلا انت وهوه كلكم اقلع بنطلونك والعب بزبك يالا بسرعة”.صرخت عليهم وهي تشد شعرهم بقسوة.
 
مثل جراء صغيرة ، نزعوا عنهم ملابسهم . فكري لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع كل منهم رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش.
 
“أنت ” قالتْ، تشير إلى ابنها كريم. “نام.”
 
بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ الشابِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ، وشفاه كسها تضغط على كولوتها.
 
“فكري. قلعه كولوته.”
“ماما. أنا أقدر أقلع لوحدي “
عَضّتْ أصابعَها. “اخرس.”
ثمّ قالت لكريم ، “يالا قلعه بسرعة ! “
اتكأ الولدَ للأمام، مد يده إلى ملابس أخيه الداخلية، وجَرَّها لأسفل حتى نزعه عنه.
 
“وااااااااااو”همست نازك ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها كريم بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطى بسائل شفاف .
 
“تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه”
“ماما، ما أقدرش”
“أووووه، يلا بدون كلام ” تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحو السقف ثمّ ترمق ابنها كريم بنظرة غاضبة. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ.
 
“يـــــاه ! ” صرخ الولد، وهى تمسك به كالمجنونة. “ماما ؟ “
 
“إيه ده ، إيه أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه ؟؟؟؟”
 
دَفعتْ فكري للأسفل.
“ممدوح هيخلي زبه يكبر”
ثم قالت “آآآآآه” وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان الثلاثة وهم نائمون بجانب بعضهم البعض عاريين تماما. شعر عانة فكري الرقيق والأسودِ كان أكبر وأكثف من ابنها كريم. أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم .
 
“دلك زبك، يا فكري.” أمسك فكري قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة.
“إيه مالكم يا كلاب ؟؟” نازك قالتْ.
“في إيه دلوقتي ؟ زبك انت وهوه كانوا قايمين ومنتصبين , ودلوقتي نايمين زي منديل الورق.أنا هاعرف أخليه يكبر.”
 
عيون فكري مغلقة. مدت نازك يدها إلى زب فكري وبدأت تدلكه . ويدها الأخرى تدلك زب كريم . تورم قضيبا فكري وكريم بسرعة عندما أحسا بملمس يَدِّ شخص آخرِ :أمهما .
 
“آآآآآوه، أيوه كمان يا ماما ” تنهد فكري وهو يرى أمه تمسك وتدلك قضيبَه وقضيب أخيِه المتضخمين تحت يديها.
 
قالت “كده أحسن … كده أحسن بكتير”
تَركتْ زب ابنِها فكري وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس. ثم عادت وبدأت تدلكه وفعلت الأمر نفسه بزب كريم ..
كان ممدوح يتفرج على ما يجري وهو مشتاق للمسة من يد أمه .. صعدت الأم نازك على الفراش بينهم بملابسها .. ونزلت على زب ممدوح تمصه والذي أغمض عينيه وبدأ يتأوه ، وبقيت يداها يد تدلك زب كريم والأخرى تدلك زب فكري .
 
“آااااااااااااااااه ماما كمان ، إيدك ناعمة أوي ، أححححححححح” صاح كريم وفكري معا ويدا أمهما الخبيرتان تمتعان أزبارهما ومَسحتْ نازك شفاهَها ذهاباً وإياباً على رأس قضيب ممدوح ، تنشر السائل الشفاف على فمها وشفاهها.
 
“أووووه أيوووووووه ! ” تنهد ممدوح ، عندما فتحت أمه نازك فمها، وابتلعت رأس قضيبه الناعم.
 
“آآآآآآه، حلو أوي، يا ماما ” تَنفّس ممدوح ، وقبضته تمسك بشَعرِ أمه لتوجه لها رأسها. “كمان. مصي زبي . بقك زي العسل يا ماما .. آااااااااااااااااااااه حركي بقك كمان لفوق ولتحت. أوووه يا حبيبة قلبي، انتي بتمصي حلو أوي أوي.انتي بتعرفي تمصي الزب مية مية.”
 
 
يَدّاها اكَتستا بسائل كريم وفكري الشفاف.
 
تَركَت قضيبا كريم وفكري وأنزلت يديها إلى الأسفل وقالت : “ممممم، نعم، أنتم بتحبوا ماما تلعب ببيضانكم كمان يا ولاد ؟ مش كده ؟. أنا بَارَاهنْ إنكم هتحبوا ده كمان .”
 
وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيز كريم وفكري الضيقة . أَنَّ الشابان بصوت عالي ، وطيزهما ارتفعت في الهواءِ.
 
“أووووه، مامااااااااااا ! ” ممدوح أَنَّ، وطيزه الشابة يرفعها إلى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ أمه.
 
“إيه، يا ممدوح ؟ ” قالت نازك من وسط قضيبه الذي يملأ فمها الأخرى وهي تخرج زبه من فمها وتنزل بلسانها تلحس وتمص له بيضاته. “في إيه ؟ قول لي يا روحي.”
 
“أَنا ها ….. أنا مش قادر……! “
 
” هاتعمل إيه، يا دوحة ؟ قول. هتنزل في بقي ؟ يلا نزل حليبك في بقي بسرعة ! “
 
“أيوه يا ماما ! أنا مش قادر أكتر من كده ” .
وعادت نازك بسرعة واحتوت زب ابنها ممدوح داخل فمها وبدأت تمصه مرة أخرى .
 
أمسك ممدوح رأسُ أمه بكلتا يديه، وناك فَمّها. “أوووووه ، ماما ! أنا لا ……لا مش قادر …..أنا ها . . . .”
واستمرت نازك في تدليك أزبار كريم وفكري في نفس الوقت .
 
“ماما ؟ أنا هانزل ! ” ممدوح لَهثَ.
أحسَّت نازك ببيضات ممدوح تُشدّدُ ثمّ رَأتْ ابنها ينتفض.
 
“اشربيه كله يا ماما ! ابلعيه ! اشربي الحليب كله.”
راقبْ حنجرةَ أمه ، والكمية الأولى من الحليب نزلت في حنجرتها فعصرت قضيبا ولديها كريم وفكري بشدّة . فلما انتهت من ممدوح أخرجت زبه من فمها .
 
“دلوقتي، يا فكري ! دلوقتي يا كريم ! نزلوا لبنكم عشان خاطر ماماِ ! خلوني أحس أزباركم بتنزل لبنها على إيدين ماما ! “
http://www.xxx1xnx6.ml/
“مممممممممممم” فكري أَنَّ ، وانفجر قضيبه باللبن وبهزة قوية. ثم صاح كريم وانفجر قضيبه باللبن .
“أوووووه نعم، يا حبيبي، آآآآآآآه !! ” نازك تنهدت.
 
“شوف حليبك انت وهوه على إيد ماماِ إزاي ! آآآآآآآآآآآآآآآه ! “
 
الأم الهائجة الشبقة دلكت قضيب وبيضات ابنيها كريم وفكري حتى أفرغا ما في داخلهما تماما، وسقطت نازك على السرير وسط أولادها الثلاثة ، والأربعة يلهثون. عيونهم كانت مغلقة، وكانوا أيضا يحاولون أن يسترجعوا أنفاسهم.
 
ثم نهضت نازك من الفراش وسارت ورَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لأنها مريضة وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.
 
أعادت السماعة إلى مكانها ونظرت إلى الشبان وهم على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها.
 
“ماماّ ؟ بتعملي إيه …. ؟ ” فكري لَهثَ، عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي كبير كاعب ناهد.
 
“ششش، يا فكري. مش ده اللي نفسك تشوفه ؟ بزاز وحلمات وصدر ؟؟؟”
 
وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت أن القضبان الثلاثة قد عادت إلى الحياة مرة أخرى. مدت بزها إلى الأمام ثم مدت يدها إلى خلفها لتفك تنورتِها، فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل إلى أسفل ظهرها.
 
نازك، الآن لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكولوت بكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الأولاد مرة أخرى وأسندت ظهرها على السرير.
“يالا يا حبايبي ، يالا مصوا لي حلماتي “. حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا أطفالا رضع.
 
“عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! ” تنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة. التقم ممدوح ثديها الأيسر والتقم فكري ثديها الأيمن .
 
“تعال بين رجليا ، يا كيمو ” قالت الأم الشبقة المثارة وهى تدفع الشاب لأسفل نحو كسها.
 
“يالا يا واد اقعد بينهم بسرعة”.
 
حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . “قلعني كولوتي يا كلب” قالتْ وهي ترفع طيزها إلى الأعلى حتى يتمكن من نزع كولوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . “دلوقتي . . . بص على كسي.” اختطفت كولوتَها المبلّلَ مِنْ كريم وغمست أصابعها فيه “وااااو شوف قد إيه هو مبلول من كسي…”.
 
“شمّه يا كريم ” قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكولوتها القطني .
 
“أيوه ، كده صح، يا واد. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كولوتي يالا بسرعة.”
“كس أمك “ضَحكتْ. “قد إيه شكلك حلو وكولوتي الأحمر بين شفايفك ” أخذت منه الكولوت بسرعة خاطفة وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته”الحس كسي يالا”
“يـــــاه “الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الشاب يلحس كسها الرطب.
 
“بوسني، يا فكري (يا كركر).” وهى تمد فمها لفكري ، وكسها كان ينيك بعنف وجهِ كريم.
لسانها تَلوّى إلى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ فكري الحار.”أمممممممممممم ،ممممممم” أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الشابَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها مفتوحة على مصراعيها، وتمَسك رأس كريم بكلتا يديها.
 
“أوه آه كمان! ” جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه كريم. “أَنا هاجيب ! كُلْني، يا ولد. كُلْ كسي لحد ما أجيب وأنزل على وجهك كله”
 
“آآآآآآه آه آه آه !” شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. “هناا هناا ! هناا ! مصّْ زنبوري، يا كريم ! خليني أجيبهم ! “
 
أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ، طيزها ارتعشت، ولما ازدادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الشاب وتساقط على الفراش.
 
أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير، ضحكت. “يــــاه !” أَنّتْ وغنجت. “أوووووه. كنت محتاجة لكده !”
 
الأولاد فكري وممدوح مضطجعون على جانبيها، يمصون ثدييها ، ثم يتناوبون على تقبيل وجنتيها وشفتيها ومص لسانها ، ومعانقتها وضمها ، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد.
 
“اطلع هنا فوقى يا كركر”أشارتْ نازك إلى فكري. “يالا تعالى اطلع ونكني .. خليني أتمتع بزبك الكبير”.
نهض فكري من جنب أمه ، واعتلاها جالسا بين رجليها ، وقد باعدت بين رجليها ، ورفعهما الشاب إلى أعلى ، وقالت : “أنا ملككم اعملوا فيا اللي انتم عايزينه” .
وأغلقت عيونَها عندما أصبح ابنها فوقها، تَحْدق فيه، ونهض كريم وممدوح وساعدا أخاهما ، فقبض كل منهما على ساق من ساقي أمهم ، وبدأ فكري يدلك بظر أمه وأشفار كسها بأصابعه . ويداعب كسها برأس قضيبه قبل إدخاله .
 
أخذت نازك تمرر أصابعها على ظهر فكري.
قال كريم وممدوح فى صوت واحد : “ياللا يا كركر نيك ماما .. متعها واتمتع . وإحنا وراك .”
ودخل زب فكري حتى آخره في كس أمه ، وتأوها معا فى استمتاع ، وأخذت نازك تدلك طيزه وتصفعه عليها .
 
“آااااااااااااااااااااه أحححححححححححححح ، زبك كبيررررررررررررررررر وحلو يا كركر! نكني كمان .. نيك أمك .. نكني ! “
ونزل الأخوان كريم وممدوح وتركا ساقي أمهم والتقم كل منهما ثديا من ثدييها يمصه ويعضه ويدلكه ويلحسه ، وعادا يتنافسان فى اقتناص القبلات من فمها ووجنتيها وعنقها ، وفى اقتناص الضمات والأحضان من أمهم المثيرة .
 
“أوووووه” غنجت نازك وتنهدت مع كل دفعة يدخل بها قضيب ابنها فكري في كسها. لكنها الآن تدفع كسها إلى أعلى ليدخل قضيب ابنها أكثر في كسها في حين كان بظرها منتصبا كما لو كان سينفجر “كده تمام . يالا نيكني بقوة ، نيك كسي جامد يا روح قلبي يا كركر ! حاسس بإيه يا روحي…….”
 
“حاسس بمتعة ولذة مالهاش مثيل ، يا ماما ! كسك روعة رووووووووووعة” قال فكري.
ثبتت نازك عيونِها على ابنها فكري وهو ينيك لأول مرة كس أمه ، ينيكها .
“أوووووه ! ” فكري همسَ، وهو يحس برأس قضيبه تلامس طيات وجدران مهبلها الناعمة الرائعة الخرافية بداخل كسها. “ماما ، حاسس بحاجة حلوة أوي.”
“آآآآآآآآه ياااااااه ! ” فكري صرخ . “أَنا هانزل . . .”
 
بلّلتْ الأمُّ الشبقة الهائجة إصبعها بسرعة بسائل كسها وأدخلته في فتحة طيز فكري.”آآآآآآآآخ! ” صَرخَ فكري، عندما أدخلت أمه إصبعا في طيزه.
 
الانفجار الأول حدث في كسها الجائع وهي تراقب بيضات فكري تختفي خلف كسها وهي تنيك طيزه بإصبعها. ثمّ أمسك فكري أمَه بإحكام، ليَمْلأُ كس نازك بحليبه. وأطلقَ قذيفته الساخنة في كسِّ نازك.
 
فكري تنهد وسَقطَ منهارا للأمام على صدر أمه نازك ، منهك القوى. “آآآآآه! ” لَهثتْ مِنْ المتعة ، وضمت ابنها الشاب المستلقي عليها بقوة.
 
وبقي فكري في حضن أمه نازك لنصف ساعة استمتع فيها بتقبيل شفتيها ووجنتيها ، وقفش ودعك ولحس ومص وقرص نهديها الكاعبين . وهي تداعب وتربت على ظهره وأردافه . ثم همست له : “انهض يا بني واجلس على طرف السرير .”
وفعل فكري ذلك .
أما نازك فنهضت من الفراش وجلست على كرسي مجاور للسرير تنظر إلى ممدوح وكريم وهي تمص إصبعها ثم تضعه في كسها وتغرقه في سائلها ثم تضع إصبعها في فتحة طيزها ثم بدأت تدخله وتخرجه لتستعد لما سوف يأتي.
 
كان الشابان ممدوح وكريم لا يكفان لحظة عن تدليك أزبارهما ، وهما يشاهدان أمهما ينيكها أخوهم الأصغر فكري ، ولذلك لم تتوقف تلك القضبان الشابة الرائعة عن الانتصاب لحظة واحدة خاصة وأن الشابان كانا يسترقان النظر إلى تلك الأم الملتهبة وهى تداعب صدرها وكسها وطيزها الآن فكان منظرا جديدا وملتهبا بالنسبة لهم .
توقفت نازك عن نيك طيزها ووقفت على قدميها وتوجهت إلى الولدين اللذين نهضا إليها تحركهم شهوتهم ، وحملها كريم ودار بها في الحجرة وجواره ممدوح وهما يضحكان ويختلسان منها القبلات من شفتيها ويداعبان يديها وقدميها وثدييها ، ثم وضعها ابنها الأكبر – كريم – على الفراش واستلقى على ظهره إلى جوارها ، فاعتلته نازك بعدما نظرت إلى قضيبه وهو واقف أمامها فصعدت على جسده ووقفت فوقه ثم استدارت ونظرت إلى ممدوح الذي لا يزال واقفا ووجهها إلى كريم ثم أنزلت جسمها ببطء لتجلس على قضيب كريم وهى تقول” آاااااااااااااااااه أححححححححححح”
وما أن وصلت فتحة كسها ولامست رأس قضيب كريم حتى أصدرت صرخة خفيفة تنم عن مدى شهوتها التي تملكت كامل جسمها. بدأ قضيبه يدخل كسها ببطء شديد حتى دخل كله فيها “آآآآآآه ماما كسك سخن أوي آآآآآه حاجة حلوة أوي مممممم” قال كريم ذلك وهو يحس بقضيبه بالكامل في كس نازك.
بدأت نازك ترفع طيزها إلى الأعلى بهدوء ثم تنزلها بشكل أسرع من قبل حتى أحست أن كسها تعود على ذلك القضيب فيه فسارعت من حركتها في كل مرة .
أما ممدوح فوقف أمام أمه وهو ينظر إلى قضيب أخيه يختفي في كس أمه ثم يظهر . لقد كان منظرها مثيرا جدا فأمسك بقضيبه وبدأ يدلكه وهو يشاهد ما يجري أمامه .”آآآآآآآه، ممممممم حاجة حلوة جدا ، نيك كس ماما يا كيمو ، نيك أمك يا كريم ، آااااااااااااااااااه ، مممممممم” قالت وعيناها مغلقتان ولكن ما أن فتحتهما حتى رأت ابنها ممدوح وهو يمسك قضيبه يدلكه فقالت له ” ماما ، حبيبي ، عايز تنيكني ؟”
نظر إليها باستحياء وخوف لكنه لم يقل أي شيء .قالت “تعالى يا حبيبي طيزي فاضية مستنياك، شايف قد إيه حلوة وكبيرة ، مستنية زبك يطفي نارها” .
قال بعد أن استجمع شجاعته” بس يا ماما إزاى وإنتي كده وزب كريم في كسك ؟!” .
قالت وهى تتأوه ” آآآآه ما تخافش يا حبيبي تعالى اطلع على السرير” صعد ممدوح على السرير ووقف أمامها .
نازك أنزلت نفسها على صدر كريم النائم تحتها وقضيبه لا يزال في كسها ثم قالت ” يالا يا دوحة ، قرب مني ، شايف طيزي ، حط زبك فيها ، يالا ما تخافش هي مستنياك ” .
جلس ممدوح على ركبتيه وأمسك قضيبه بيده ووجهه نحو فتحة طيز أمه حاول أن يدخله لكن لم ينجح من أول مرة حتى مدت أمه يدها وأمسكت بقضيبه ووضعته على فتحة طيزها ثم قالت ” يالا يا حبيبي دخله في طيزي يالا”
بدأ ممدوح يدخل قضيبه في طيز أمه ببطء ، كانت طيزها رطبة من تدليكها لها وسوائلها التي دستها فيها ودافئة جدا فدخل قضيبه فيها بكل سهولة من أول مرة حتى وصل إلى آخره وكان لا يفصل بين زبه وزب أخيه كريم سوى فاصل رقيق يفصل الطيز عن الكس .
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه قد إيه حلو وقاسي .ممممممم، يــــــــــــاه أنا فيا زبين دلوقتي واحد في كسي وواحد في طيزي أنا مش مصدقة نفسي يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ، واااااااااااااااااو، أنا مش قادرة أستحمل أكتر من كده ” ثم وضعت يديها على السرير ورفعت جسمها قليلا للأعلى لتترك المجال لكريم تحتها كي يحرك قضيبه فيها .
استطاع الشابان أن يتحركا بنفس الوقت فكانا يخرجان قضيبيهما ثم يدخلاهما في نازك بنفس الوقت .أما الأم الشبقة المهتاجة فقد نسيت كل ما حولها وغرقت في بحر من المتعة والنشوة التي لم تحصل عليها من قبل . أحس كل من كريم وممدوح أنهما قد قاربا على القذف فأسرعا من حركتيهما .
صرخت الأم أيضا ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، يالا بسرعة أنا كمان قربت أجيب ، يالا نيكوني انتو الاتنين بسرعة ما توقفوش ، يالا كسي عايز كمان ، طيزي عايزة كمان ، وااااااااااااااااااااااااااااااو، ممممممممممممممممم”
وسرعان ما أن انتهى كل شئ قذف الصبيان ما في داخلهما في كس وطيز الأم ، أما الأم المشتعلة فقد صرخت صرخة قوية وبدأ جسمها يرتعش وينتفض وكسها يفرز سوائل بكثرة حتى هدأت تماما.
ارتمى ممدوح على السرير بجانب كريم يحاول أن يسترجع أنفاسه ، أما نازك فاستلقت فوق كريم تحاول أن ترجع إلى وعيها أمام ممدوح فقد فقد إحساسه من فرط الإثارة .
بعد مرور عدة دقائق ليست بالقليلة نزلت نازك من فوق كريم وأشارت لابنها فكري الذي كان يتفرج على النياكة ، فصعد وشاركهم الفراش ، واستلقى جوار أمه ، ونامت بين الأولاد كريم وفكري ، وجوارهم ممدوح أيضا ، وناموا لمدة ساعة كاملة ويداها تمسكان بقضبان الأولاد ويد كل ولد تمسك بصدرها. عندما استفاقوا دَفعتْ الأجسامَ المتعرّقةَ عنها ثم وَقفتْ وجَمعتْ ملابسَها.
“دلوقتي” قالتْ، تُهدّدُهم. “انتو الثلاثة افتكروا إيه راح أعمل فيكم إذا قفشتكم بتسرتنوا وتتفرجوا على مجلات بورنو تاني زي كده مرة تانية. ضَحكتْ وهزت طيزها للمرّة الأخيرة وخرجت من الغرفة .
وتكررت وتعددت وتنوعت اللقاءات الممتعة بين نازك وأولادها الثلاثة كريم وممدوح وفكري ، طوال ستة أشهر. حتى اكتشفها زوجها وأبوهم زكى .
يومها راحت أمهم تبوس فيهم و تشكرهم على هذا الصنيع العظيم وهذا الفتح المستور بالبيت المعمور.. وبعده…؟؟؟! .. وتنافس الإخوة الأعداء الثلاثة وتشاجروا معا على مص بز أو لحس أذن أو تقبيل فم أو تدليك طيز أمهم نازك و عادوا ينيكونها فرادى هذه المرة في كسها ثم بين بزازها أو العكس … وأنزل كل منهم في كسها بس ارتاحت وخلصت النيكة دي قامت و بدأت تبوس إيدين أولادها ويبوسوا إيديها ورجليها وكل حتة في جسمها من ساسها لراسها لأنهم فتحوا لها وفتحت لهم طريق المتعة الآمن و السري للسكس العجيب… وزكى محتار يعمل إيه ؟