قصص نيك بنت اخويا قصص نيك محارم نيك بنت مراهقة

13K
Share
Copy the link
قصص نيك بنت اخويا  قصص نيك محارم  نيك بنت مراهقة قصص نيك بنت اخويا  قصص نيك محارم  نيك بنت مراهقة  قصص نيك بنت اخويا  قصص نيك محارم  نيك بنت مراهقة قصص نيك بنت اخويا  قصص نيك محارم  نيك بنت مراهقة  ناوي أشارك معاكم قصتي مع بنت أخويا مريم اللي أصغر مني بأربع سنوات، الحقيقة عشان أكون صريح معاكم القصة مش كلها حقيقية، لكن أؤكد لكم إن فيها شيء من الحقيقة والباقي من تأليفي أو اللي بتمناه يحصل بمعنى أصح   هنبدأ كالعادة بالتعريف بأشخاص القصة حسب الأهمية:
أنا: طبعا عارفيني، واللي ميعرفنيش اسمي محمود عندي 21 سنة طولي 169، وزني 60، جسمي عادي زي أي شاب عادي، وزي مانتم عارفين إني بحب الجنس جداً وحبيته أكتر لما اتثقفت فيه وبقى عندي معلومات أكتر عنه تخليني أقدر أمتع الأنثى اللي معايا مهما كانت، بحب كرة القدم والسباحة ودول هواياتي يعني.
البطلة: مريم بنت أخويا عندها 17 سنة وداخلة على 18 في تانية ثانوي حالياً، طولها: هي أقصر مني بشوية يعني نقدر نقول 165، جسمها ملفوف يعني لا تقول عليها مليانة ولا رفيعة ملبن كدا يعني  
اختها: سمر أصغر منها بسنة هي في أولى ثانوي حالياً، جسمها جامد بردو بس أقصر من مريم.
أمهم: مرات أخويا شهد عندها 41 سنة دي بقى منبع الملبن كله جسمها أوف عليه فاجر بزازها متوسطة وطيزها بردو مش كبيرة بس ملبن ي جدعان.
أخويا: نبيل عنده 44 سنة طولي بالظبط بس هو أتخن مني شوية.
.
مكان حدوث القصة: الإسكندرية، حيث بيت العائلة اللي بسافر أقضي فيه أجازة نهاية السنة بقضيه في بيتنا منا ليا شقة في بيت العيلة دا فوق شقة أخويا.. بس النظام هناك ماشي ازاي؟ كلنا بتقعد في الدور الأرضي بالنهار أكل وشرب بقى ولو حد جاي يزورنا مثلا لكن بالليل على بعد العشا كدا بنطلع فوق أخويا ومراته بيدخلوا شقتهم وأنا بطلع شقتي أنا ومريم وسمر نسهر فوق نتفرج على التليفزيون أو نقعد على السرير نحكي مع بعض .. أنا وهم بعتبر بعض اخوات احنا التلاتة ودايما بقولهم كدا أنتم اللي اخواتي مش أبوكم   وهم بيحبوني جدا وأنا بعشقهم .. مريم قريبة مني جدا أكتر من سمر، بالرغم من إن سمر جريئة أكتر من مريم، بس عشان مريم أكبر منها بسنة الفرق البسيط دا خلاها تبقى هي الأقرب لي .. ولما كنت بسافر وأسيبهم أيام الدراسة مريم كانت بتعيط من زعلها إني ماشي وسايبهم .. وكنا بنتكلم أنا وهي في التليفون بابساعة والاتنين ولا الحبيبة   كانوا ساعات بيناموا معايا في شقتي أما بنسهر كنا بنروح في النوم على نفسنا ومن هنا بدأت الحكاية .. فمرة كنت في إسكندرية ومريم كانت لسه في أولى إعدادي كان جسمها عادي لسه يعني بزازها مكبرتش ولسه يعني مظهرتش عليها مظاهر البلوغ .. المهم لما قضيت الأجازة دي ورجعت للدراسة والأجازة جت تاني وسافرت كانت السنة خلصت ونجحنا لما وصلت كلهم استقبلوني كالعادة بالأحضان والبوس بس لاحظت إن مريم بزازها كبرت لأنها وهي بتحضني صدها كان في صدري وحسيت ببزاها فحضنتها أكتر عشان أحس ببزازها أكتر .. سمر خدت بالها وقالت: م خلاص بقى ي عمو هي هتاخد الأحضان كلها  
أنا: ضحكت وقولتلها: لأطبعا ي عيون عمو. وحضنتها هي كمان وبوستها .. والحقيقة مكنتش عايز أسيب مريم، وبعدها سلمت على شهد أمهم وطلعنا وطلعوا معايا بالشنط .. خليت مريم تطلع قدامي بحجة إني هطلع على مهلي عشان أبص على طيازها وهي طالعة .. (كانت لابسة ترينج بنطلون برمودة ضيق لونه بمبي وتيشيرت نص كم لونه روز) وهي طالعة طيزها قدامي هتجنني .. إيه دا ي جدعان البت اتغيرت خالص ايه الفجر والجمدنة اللي بقت فيهم دول .. المهم طلعلنا الشنط وفتحت الشقة مريم وسمر قالولي خد شد وغير هدومك على م نوضبلك الشقة ونجيبلك تتغدى.
قولتهم: ماشي مع إني مش عايز أتعبكم كل أما أجي كدا.
مريم: طب ونبي تسكت عشان مبحبش الكلام دا اتعبنا بس وملكش دعوة -وضحكت-.
أنا: ماشي يا حبيبتي .. عندنا كلام كتير عايزين نقوله.
مريم: اه و*** أنت بتقول فيها دنا لسه كنت بقول لسمر   أنت مش هتنام النهاردا.
سمر: نوم ايه مفيهاش نوم   خش خدلك دش وهتخرج تلاقي كل حاجة جاهزة.
دخلت أوضتي فضيت الهدوم في الدولاب وظبطها وخدتلي غيار داخلي وفوطة ودخلت الحمام اتشطفت ولبست وخرجت لقيت مريم وسمر ظبطوا الشقة نفضوا الفرش وفتحوا الشبابيك ورشوا معطر والدنيا بقت مية فل وعشر.
قولتلهم: *** ينور ي بنات تعبتكم معايا.
مريم: هنرجع للكلام اللي ملوش لازمة.
أنا: ملوش لازمة ازاي طب بذمتك مش تعبتوا؟
سمر: اه تعبنا واحنا راضيين ي سيدي متشغلش بالك .. يلا بقى ننزل عشان تتغدى.
نزلنا كلنا مع بعض (صحيح نسيت أقولكم إن نبيل أخويا بيشتغل شغلتين بيخرج 6ص ويرجع 11م) 
بعد م كلنا وشربنا الشاي كانت الساعة حوالي 10م كنت عايز أنام قولتلهم: هطلع أنا بقى عشان أنام شوية.
سمر: ت إيه؟ تنام؟ هههههههه قولنا مفيش نووووم أنا هقوم أعملك قهوة عشان تصحصح ي حودة.
شهد: يابت سيبي عمك يرتاح من السفر.
مريم: بس ي ماما عشان دا ما بيصدق تيجي سيرة النوم   وبعدين قولنا مفيش نوم يعني مفيش نوم.
قولتهم: طب أنا مش قادر أقعد و*** طب نطلع نقعد فوق عشان ماما تبقى براحتها وأمدد على السرير ونتكلم بردو مع بعض عادي.
شهد: براحتي ايه يا محمود منا براحتي أهو خليك شوية ونبيل هيجي هحطله ياكل وندخل ننام أنا وهو وابقى اطلع أنت.
قولها: مش قادر و*** يا شهد ضهري وجعني من القعدة طول النهار.. لما نبيل يجي نادي عليا أنزل أسلم عليه. قالتلي ماشي على راحتك.
طلعت أنا ومريم وسمر بتعملنا قهوة وهتحصلنا .. واحنا طالعين مريم أنجشتني حسيت إني طالع مع عروستي ليلة دخلتنا   طلعنا قعدنا على السرير في أوضتي كالعادة أنا فردت ضهري وهي نامت جنبي وعمالة تلعب باديها في صدري وبتقولي: كدا بردو يا عمو تغيب عننا كل دا.
أنا: منتي عارفة غصب عني عشان الدراسة.

Comments are closed.