(الجزء الثاني من قصة ناكنى زوج بنتى فى المزرعة سكس مكتوبة با القلم
7K(الجزء الثاني من قصة ناكنى زوج بنتى فى المزرعة سكس مكتوبة با القلم
(الجزء الثاني )
قالت وانا عندى تقريبا قصص سكس مكتوبة 16سنة رجعت من المدرسة ومفيش حد فى البيت ومعيش مفتاح فعزم عليا ادخل بدل ما أقف على السلم ودخلت وشوية قالى تعرفى تعملى شاى يا مروة دخلت المطبخ وهو ورايا وحط ايده على كتفى بالراحة وقالى وهو بيبص على صدرى انتى كبرتى وبقيتى حلوة واستمر فى كلام غزل جميل وقعد يحك فيا وشوية حسس على صدرى وساعتها كنت خايفة ومش عارفة اعمل ايه لكن بعد ما قعد يبوس فيا استسلمت ومكنتش حاسة بنفسى ونمنا على الارض وفتح زراير البلوزة وقالى إيه دا انا عمرى ماشفت جسم ابيض ثلج كدا و يمص فى قصص زوج بنتي ناكني بزازى ويفرك فيهم وبعبصنى فى طيزى كتير وانا مغمضة عينى وحاسة انى فى دنيا تانية بالذات لما كان بيبوسنى ويمصمص فى شفايفى ولسانى كنت بحس انى بحلم وبعد كدا حط زيت ونمت على بطنى وركب عليا وكان عايز يحط بتاعه فى طيزى قولتله لأ لأ ياعمو صلاح …. بلاش … خلينا كدا بس … قالى متخافيش قولتله لأ لأ لأ انا عايزة اروح فمسك راسى ومص شفايفى وأول ما مسك بزى سيبت نفسى وماحسيتش الا وزبره فى طيزى وكان بيوجعنى اوى وكنت بصرخ بصوت مكتوم فى الاول واقوله ااااه بيوجعنى مش قادرة بس بعد كدا استمتعت اوى وقعد ينيك فيا فى المطبخ ويكلمنى بصوت خفيف فى ودنى انتى طيزك طرية وحلوة اوى يا مروة هاتخلينى انيكك كل يوم قولتله اه على طول ، وإترعش جامد ونزل اللبن فى طيزى ومن ساعتها وانا بتناك منه دايما ….. اول ما بابا وماما
ناكنى زوج بنتى
كونوا فى الشغل ومش فى البيت انزل عنده الشقة ، أو وانا رايحة المدرسة ادخل عنده ينيك فيا وامص له لحد ميعاد رجوعى من المدرسة وبعد ما خلصت الكلية اخدنا راحتنا اكتر لحد ما انت خطبتنى السنة اللى قبل اللى فاتت
كلامها ده جعلنى انيكها واضرب كسها بقوة اكتر وقربت انزلهم قولتلها وعمل معاكى حاجة بعد الزواج قالت لالالا خالص يا حبيبى.. مع انه حاول معايا قولتلها بصوت خافت أكيد انت نفسك ينيكك مانتى اتعودتى عليه 9سنيين باستنى بوسة طويلة ومصمصت شفايفى ولسانى وهمست فى ودانى حبيبى …. اه نفسى …. أوى …. ومتخافش انا مركبة لولب وطبعا مش هاقوله ان جوزى عارف وصدقنى هايبقى انت وهو بس ذادت شهوتى اوى وانا بسمع كلامها وساعتها حسيت انى بنيك مومس مش مراتى وهجت عليها أوى ، قالتلى ممممم إيه يا حبيبى هاتوصلنى بكرة عند بيت بابا وماما قولتلها امتى قالتلى الساعة عشرة الصبح وهما فى الشغل واعمل نفسى نسيت المفتاح واستناهم عند عم صلاح …… ها قولت ايه ….. قولتلها بس تنزلى قبل امك وابوكى ما يرجعوا قالتلى طبعا متخافش
سكس مكتوبة با نسوانجي
(الجزء الرابع)
وتانى يوم وصلتها لحد باب العمارة ولما رجعت انا بيتنا بقيت قاعد بفكر وجالى شعور مش عارف اوصفه شعور بلذة وشهوة كبيرة لدرجة انى كنت هاضرب عشرة ،، بس فى نفس الوقت مستغرب ومش مصدق ان مراتى دلوقتى حالا قاعدة مع واحد وهيا عريانة وفى بيته وان جاء يوم وواحد غريب يعشر مراتى ويستعملها كنت قاعد بتخيل وهو راكب عليها ويستمتع بلحمها وبرضا منى وأكيد هاينكها فى كسها مش ذى الأول لما كانت بنت، ماكنتش مصدق يومها ان مراتى راجعة البيت وهيا إتناكت بجد وفى كسها لبن حد تانى …
وأخيرا وصلت واول ما دخلت الشقة أخدتها على حجرة النوم وكان باين عليها الارهاق وقلعتها وقولتلها هو فين الكلوت عضت شفايفها وقالت باين نسيتو عند عم صلاح قولتلها المهم تعالى احكيلى وانا بنيكك ، قالتلى بشرمطة أوكى بس ابوس إيدك بالراحة انا مش قادرة ……
قالت لما دخلت شقته رحب بيا اوى وقاعدت فى الصالون قالى هو أمير عامل إيه قولتله كويس تمام قالى مش انا اشتريت اوضة نوم جديدة قولتلوه بجد قالى اه تعالى أفرجك انتى لسة ماشوفتيهاش وأول مادخلت اتفرج هجم عليا وقالى وحشتينى اوى يا مروة قولتله إيه ده هاتعمل إيه ….لأ لأ… لأ ياعم صلاح وبقى عامل ذى المجنون وشلح عبايتى بسرعة ونزل الكلوت حاجة بسيطة ودخله فى كسى ومفيش دقيقة ونزلهم
بعد كدا راح عمل ليمون وقعد قصص نيك جامبى على السرير اللى ماتحركتش من عليه من كتر الشهوة ،،، شربنا الليمون واتكلمنا وشوية بدأ يقلعنى حتة حتة بشويش ويعض شفايفى بالراحة ويمص لسانى وخلانى ذى زمان سايحة فى احضانه قولتله انت وحشتنى اوى جسمى كله ملكك دلوقتى إعمل اللى انت عايزه فنزل على كسى وقعد يدخل لسانه ويطلعه و باس كل حتة فى جسمى بعد كدا قلع هدومه ومسكت زبره و بوسته وقاعدت الحس وامص فيه احححح يجنن وقالى يلا انا مش قادر ودخله فيا وحسيت بلذة وبقيت اكلمه فى ودنه وأقوله نكنى براحتك ياعمو إعتبرنى مراتك انا كنت هاتجنن وأجيلك وقعد ينيك … ينيك … ناك فيا بكل الاوضاع لحد ما صرخ بصوت عالى وكب حليبه فى كسى ..