قصص سكس محارم – قصه جامده انا وام صاحبي قصة جنسي سكسي
4Kقصص سكس محارم – قصه جامده انا وام صاحبي قصة جنسي سكسي
فريد … صديق الطفولة والصبا ، وزميل الدراسة في الثانوية العامة
نذاكر معاً ونعمل معاً في الإجازات قصص سكس محارم
الوقت أواخر العام الدراسي وأوائل فصل الصيف
أذهب إليه الليلة كالعادة نستذكر معاً بعض الدروس فالامتحانات على الأبواب
أطرق الباب طرقاً خفيفاً ، صوت أمه من الداخل … حاضر جاية … مين ؟ قصص سكس
أنا … سيد ؛ فريد هنا .. تعال يا سيد .. فريد عند أخواله النهارده من الصبح في القرية المجاورة
كانت أم فريد تلف حول جسدها فوطة كبيرة – بشكير – يبدو أنها كانت مستعدة لتأخذ حماماً ، ولم تهتم كثيراً بي فأنا كفريد ولدها كما طانت تقول دائماً ، وخرجت لي بهذا الشكل ، بل إنها دعتني للدخول ، والانتظار حتى تنتهي من حمامها ، وتصنع لي شاياً .. ودخلتُ ، بينما ذهبت هي إلى الحمام ، الجو حار ، والوقت يقترب من العشاء ..
فجأة انقطع التيار الكهربي – يحدث ذلك كثيراً في الريف – وجاءت صرختها من الحمام ( الحقني يا سيد ، النور قطع ) واحترت ماذا أفعل ، بينما أكملت هي ( عندك كبريتة وشمعة على الترابيزة اللي في الصالة ، ولعها بسرعة أنا قصص نيك عرب حموت من الخوف )
أشعلت الشمعة سريعاً ، ونادت أم فريد من جديد ( هاتها وتعالى يا سيد أنا مرعوبة مش شايفة حاجة !! )
أسرعت إليها ، وعلى الضوء الضعيف فتحت باب الحمام ، وقالت ببساطة ( بركة إنك هنا ، دأنا كنت أكوت لو النور قطع وأنا لوحدي )
بينما انتبهت أنا إلى أن أم فريد عارية تماماً وأنها ليست أم فريد صديقي فقط ، بل هي أيضاً امرأة ، وناضجة كاملة النضج ، طويلة جسيمة بيضاء ، مات زوجها والد فريد وهي شابة ولم يترك لها سوى فريد .
وعلى ضوء الشمعة الساحر ، بدا جسدها واضح المعالم ، تتساقط منه حبات الماء ، وشعرها ينسدل على كتفيها ويلتصق بثدييها ، وزنها الثقيل بدا واضحا في تلك الثنيات اللحمية والجلدية حول بطنها وسرتها ، وطيات فخذيها التي تخفي فرجها تماماً ، بينما عانتها واضحة كبيرة ، نما عليها شعر كثيف طويل ، والكل تتساقط منه قطرات الماء ، على ضوء الشمعة المثير .
وبدأ زبي يغادر مكانه ويتحرك قليلاً وببطئ ليلتصق بساقي ، ويرفع جلبابي الصيفي الخفيف قليلاً قليلاً .
وانتبهت المرأة المحرومة ، عرفت أنها عارية وأني سيد صديق ابنها ، شاب قوي بل في منتهى القوة ، والدليل واضح عند منصف جلبابي ، وتصاعت إلى وجنتيها حمرة الخجل ، ثم لمع في عينيها بريق جديد ، وتركزت عيناها عند زبي الذي فقدتُ السيطرة عليه